به نام یار
سلام, عیدتون مبارک
کسی هست دعای محبت را داشته باشه یا بتونه از بحار الانوار برام استخراج کنه؟
اولش اینه:
اللّهم ارزقنی حبّک
و حبّما تحبّه
و حب من یحبّک
و العمل الذّی یبلغنی الی حبّک......
با سپاس
درخواست دعای محبت
مدیر انجمن: شورای نظارت
-
- پست: 1668
- تاریخ عضویت: پنجشنبه ۱۹ مهر ۱۳۸۶, ۴:۰۶ ب.ظ
- سپاسهای ارسالی: 3099 بار
- سپاسهای دریافتی: 5474 بار
درخواست دعای محبت
زندگی بافتن یک قالی است
نه همان نقش و نگاری که خودت می خواهی
نقشه را اوست که تعیین کرده است
تو در این بین فقط میبافی
نقشه را خوب ببین !!!
نکند آخر کار قالی زندگیت را نخرند
نه همان نقش و نگاری که خودت می خواهی
نقشه را اوست که تعیین کرده است
تو در این بین فقط میبافی
نقشه را خوب ببین !!!
نکند آخر کار قالی زندگیت را نخرند
-
- پست: 2218
- تاریخ عضویت: جمعه ۲۰ بهمن ۱۳۸۵, ۱۰:۰۱ ب.ظ
- سپاسهای ارسالی: 3085 بار
- سپاسهای دریافتی: 5884 بار
- تماس:
Re: درخواست دعای محبت
سلام
عید برشما هم مبارک
این دعا قسمتی از یک دعای بلند دیگری است . لذا دعایی با چنین نام نداریم .
در بحارالأنوار ج : 98 ص : 286 داریم که پس از زیارت امام حسین علیه السلام ،
4 رکعت (دوتادورکعت) بعد از حمد ، توحید و کافرون . پس از اتمام نماز این دعا را می خوانید :
اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَ أُشْهِدُ أَهْلَ طَاعَتِكَ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ مَعَ كُلِّ شَاهِدٍ يَشْهَدُ بِمَا شَهِدْتُ بِهِ أَجْمَعَ فِي حَيَاتِي وَ بَعْدَ وَفَاتِي حَتَّى أَلْقَاكَ عَلَى ذَلِكَ يَوْمَ فَاقَتِي وَ أَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُماتِ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ وَ أَشْهَدُ أَنَّ النَّبِيَّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ وَ أَشْهَدُ أَنَّ وَلِيَّنَا اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ راكِعُونَ وَ أَنَّ ذُرِّيَّتَهُمَا أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ ذُرِّيَّةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ وَ اللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ وَ أَشْهَدُ أَنَّهُمْ أَعْلَامُ الدِّينِ وَ أُولُو الْأَرْحَامِ عَلَى الْوَرَى وَ الْحُجَّةُ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا انْتَجَبْتَهُمْ وَ اصْطَفَيْتَهُمْ وَ اخْتَصَصْتَهُمْ وَ أَطْلَعْتَهُمْ عَلَى سِرِّكَ فَقَامُوا بِأَمْرِكَ وَ أَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَ دَعَوُا الْعِبَادَ إِلَى التَّأْوِيلِ وَ التَّنْزِيلِ كُلَّمَا مَضَى مِنْهُمْ دَاعٍ خَلَّفَ فِيهِمْ دَاعِياً فَرَضْتَ طَاعَتَهُمْ وَ أَمَرْتَ بِمُوَالَاتِهِمْ وَ لَمْ تَجْعَلْ لِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ عُذْراً فِي تَرْكِهِمْ وَ الِانْحِيَازِ عَنْهُمْ وَ الْمَيْلِ إِلَى غَيْرِهِمْ وَ جَعَلْتَهُمْ أَهْلَ بَيْتِ النُّبُوَّةِ أَفْضَلَ الْبَرِّيَّةِ وَ مَعْدِنَ الرِّسَالَةِ وَ مُخْتَلَفَ الْمَلَائِكَةِ وَ مَهْبَطَ الْوَحْيِ وَ الْكَرَامَةِ وَ أَوْلَادَ الصَّفْوَةِ وَ أَسْبَاطَ الرُّسُلِ وَ أَقْرَانَ الْكِتَابِ وَ أَبْوَابَ الْهُدَى وَ الْعُرْوَةَ الْوُثْقَى لَا يَخَافُونَ فِيكَ لَوْمَةَ لَائِمٍ وَ لَا يَقُومُ بِحَقِّهِمْ إِلَّا مُؤْمِنٌ وَ لَا يَهْدِي بِهُدَاهُمْ إِلَّا مُنْتَجَبٌ اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَيْهِمْ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ وَ بَارِكْ عَلَيْهِمْ بِأَجْزَلِ بَرَكَاتِكَ وَ بَوِّئْهُمْ مِنْ كَرَمِكَ بِأَكْرَمِ كَرَامَاتِكَ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ
اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَحَبَّ الْأَشْيَاءِ إِلَيَّ وَ أَبَرَّهَا لَدَيَّ وَ أَهَمَّهَا إِلَيَّ حُبَّكَ وَ حُبَّ رَسُولِكَ وَ حُبَّ أَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِينَ وَ حُبَّ مَنْ أَحَبَّهُمْ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ وَ حُبَّ مَنْ عَمِلَ الْمُحِبَّ لَكَ وَ لَهُمْ وَ بُغْضَ مَنْ أَبْغَضَكَ وَ أَبْغَضَهُمْ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ وَ بُغْضَ مَنْ عَمِلَ الْمُبْغِضَ لَكَ وَ لَهُمْ حَيّاً وَ مَيِّتاً وَ ارْزُقْنِي صَبْراً جَمِيلًا وَ دِيناً سَلِيماً وَ فَرَجاً قَرِيباً وَ أَجْراً عَظِيماً وَ رِزْقاً هَنِيئاً وَ عَيْشاً رَغِيداً وَ جِسْماً صَحِيحاً وَ عَيْناً دَامِعَةً وَ قَلْباً خَاشِعاً وَ يَقِيناً ثَابِتاً وَ عُمُراً طَوِيلًا وَ عَقْلًا كَامِلًا وَ عِبَادَةً دَائِمَةً
وَ أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ عَلَى الْهُدَى وَ الْقُوَّةَ عَلَى مَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْ حُبَّكَ أَحَبَّ الْأَشْيَاءِ إِلَيَّ وَ خَوْفَكَ أَخْوَفَ الْأَشْيَاءِ عِنْدِي وَ ارْزُقْنِي حُبَّكَ وَ حُبَّ مَنْ يَنْفَعُنِي حُبُّهُ عِنْدَكَ وَ مَا رَزَقْتَنِي وَ تَرْزُقُنِي مِمَّا أُحِبُّ فَاجْعَلْهُ لِي فَرَاغاً فِيمَا تُحِبُّ وَ اقْطَعْ حَوَائِجَ الدُّنْيَا بِالشَّوْقِ إِلَى لِقَائِكَ وَ إِذَا أَقْرَرْتَ عُيُونَ أَهْلِ الدُّنْيَا بِدُنْيَاهُمْ فَاجْعَلْ قُرَّةَ عَيْنِي فِي طَاعَتِكَ وَ رِضَاكَ وَ مَرْضَاتَكَ بِرَحْمَتِكَ إِنَّ رَحْمَتَكَ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
فکر می کنم مطالعه کامل وقرائت دقیق این دعا ، معنای آن قسمت شامل مضامین محبت را بهتر برایمان رون میکند .
یعنی محبت در سایه ولایت الهیه که در معصومین تجلی کرده است . یعنی راه رسیدن به خدا و محبت خدا به غیر از
استعانت از این بارگاه و توسل به محبت ایشان به سرانجام نمی رسد . خصوصا که این دعا در زیارت فردی وارد شده که
به اوج محبت الهی رسید و همه چیز خود را در راه او فدا کرد .
دقت در این ظرایف بسیار راهگشاست
عید برشما هم مبارک
این دعا قسمتی از یک دعای بلند دیگری است . لذا دعایی با چنین نام نداریم .
در بحارالأنوار ج : 98 ص : 286 داریم که پس از زیارت امام حسین علیه السلام ،
4 رکعت (دوتادورکعت) بعد از حمد ، توحید و کافرون . پس از اتمام نماز این دعا را می خوانید :
اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَ أُشْهِدُ أَهْلَ طَاعَتِكَ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ مَعَ كُلِّ شَاهِدٍ يَشْهَدُ بِمَا شَهِدْتُ بِهِ أَجْمَعَ فِي حَيَاتِي وَ بَعْدَ وَفَاتِي حَتَّى أَلْقَاكَ عَلَى ذَلِكَ يَوْمَ فَاقَتِي وَ أَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُماتِ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ وَ أَشْهَدُ أَنَّ النَّبِيَّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ وَ أَشْهَدُ أَنَّ وَلِيَّنَا اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ راكِعُونَ وَ أَنَّ ذُرِّيَّتَهُمَا أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ ذُرِّيَّةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ وَ اللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ وَ أَشْهَدُ أَنَّهُمْ أَعْلَامُ الدِّينِ وَ أُولُو الْأَرْحَامِ عَلَى الْوَرَى وَ الْحُجَّةُ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا انْتَجَبْتَهُمْ وَ اصْطَفَيْتَهُمْ وَ اخْتَصَصْتَهُمْ وَ أَطْلَعْتَهُمْ عَلَى سِرِّكَ فَقَامُوا بِأَمْرِكَ وَ أَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَ دَعَوُا الْعِبَادَ إِلَى التَّأْوِيلِ وَ التَّنْزِيلِ كُلَّمَا مَضَى مِنْهُمْ دَاعٍ خَلَّفَ فِيهِمْ دَاعِياً فَرَضْتَ طَاعَتَهُمْ وَ أَمَرْتَ بِمُوَالَاتِهِمْ وَ لَمْ تَجْعَلْ لِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ عُذْراً فِي تَرْكِهِمْ وَ الِانْحِيَازِ عَنْهُمْ وَ الْمَيْلِ إِلَى غَيْرِهِمْ وَ جَعَلْتَهُمْ أَهْلَ بَيْتِ النُّبُوَّةِ أَفْضَلَ الْبَرِّيَّةِ وَ مَعْدِنَ الرِّسَالَةِ وَ مُخْتَلَفَ الْمَلَائِكَةِ وَ مَهْبَطَ الْوَحْيِ وَ الْكَرَامَةِ وَ أَوْلَادَ الصَّفْوَةِ وَ أَسْبَاطَ الرُّسُلِ وَ أَقْرَانَ الْكِتَابِ وَ أَبْوَابَ الْهُدَى وَ الْعُرْوَةَ الْوُثْقَى لَا يَخَافُونَ فِيكَ لَوْمَةَ لَائِمٍ وَ لَا يَقُومُ بِحَقِّهِمْ إِلَّا مُؤْمِنٌ وَ لَا يَهْدِي بِهُدَاهُمْ إِلَّا مُنْتَجَبٌ اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَيْهِمْ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ وَ بَارِكْ عَلَيْهِمْ بِأَجْزَلِ بَرَكَاتِكَ وَ بَوِّئْهُمْ مِنْ كَرَمِكَ بِأَكْرَمِ كَرَامَاتِكَ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ
اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَحَبَّ الْأَشْيَاءِ إِلَيَّ وَ أَبَرَّهَا لَدَيَّ وَ أَهَمَّهَا إِلَيَّ حُبَّكَ وَ حُبَّ رَسُولِكَ وَ حُبَّ أَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِينَ وَ حُبَّ مَنْ أَحَبَّهُمْ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ وَ حُبَّ مَنْ عَمِلَ الْمُحِبَّ لَكَ وَ لَهُمْ وَ بُغْضَ مَنْ أَبْغَضَكَ وَ أَبْغَضَهُمْ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ وَ بُغْضَ مَنْ عَمِلَ الْمُبْغِضَ لَكَ وَ لَهُمْ حَيّاً وَ مَيِّتاً وَ ارْزُقْنِي صَبْراً جَمِيلًا وَ دِيناً سَلِيماً وَ فَرَجاً قَرِيباً وَ أَجْراً عَظِيماً وَ رِزْقاً هَنِيئاً وَ عَيْشاً رَغِيداً وَ جِسْماً صَحِيحاً وَ عَيْناً دَامِعَةً وَ قَلْباً خَاشِعاً وَ يَقِيناً ثَابِتاً وَ عُمُراً طَوِيلًا وَ عَقْلًا كَامِلًا وَ عِبَادَةً دَائِمَةً
وَ أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ عَلَى الْهُدَى وَ الْقُوَّةَ عَلَى مَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْ حُبَّكَ أَحَبَّ الْأَشْيَاءِ إِلَيَّ وَ خَوْفَكَ أَخْوَفَ الْأَشْيَاءِ عِنْدِي وَ ارْزُقْنِي حُبَّكَ وَ حُبَّ مَنْ يَنْفَعُنِي حُبُّهُ عِنْدَكَ وَ مَا رَزَقْتَنِي وَ تَرْزُقُنِي مِمَّا أُحِبُّ فَاجْعَلْهُ لِي فَرَاغاً فِيمَا تُحِبُّ وَ اقْطَعْ حَوَائِجَ الدُّنْيَا بِالشَّوْقِ إِلَى لِقَائِكَ وَ إِذَا أَقْرَرْتَ عُيُونَ أَهْلِ الدُّنْيَا بِدُنْيَاهُمْ فَاجْعَلْ قُرَّةَ عَيْنِي فِي طَاعَتِكَ وَ رِضَاكَ وَ مَرْضَاتَكَ بِرَحْمَتِكَ إِنَّ رَحْمَتَكَ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
فکر می کنم مطالعه کامل وقرائت دقیق این دعا ، معنای آن قسمت شامل مضامین محبت را بهتر برایمان رون میکند .
یعنی محبت در سایه ولایت الهیه که در معصومین تجلی کرده است . یعنی راه رسیدن به خدا و محبت خدا به غیر از
استعانت از این بارگاه و توسل به محبت ایشان به سرانجام نمی رسد . خصوصا که این دعا در زیارت فردی وارد شده که
به اوج محبت الهی رسید و همه چیز خود را در راه او فدا کرد .
دقت در این ظرایف بسیار راهگشاست
[External Link Removed for Guests]
[External Link Removed for Guests]
[External Link Removed for Guests]